top of page

 

 النباتات هي مجموعة رئيسية من الكائنات الحية، من أمثلتها الأشجار والأزهار والأعشاب والشجيرات والحشائش وأيضا السراخس. تقسم النباتات إلى:نباتات بذرية و نباتات لا           و عائية و سراخس و شبيهات السراخس

للنباتات فوائد عديدة فهي غداء للإنسان و الطيور والحيوان، حيث تحتوي على الكربوهيدرات والفيتامينات والأملاح والدهون والألياف   والأحماض ويحتوي بعضها على البروتين، كما تشكل مصدر رئيسي للادوية المركبة من الأعشاب و النباتات  الطبيعية والتى   امكن تقنينها علميا

                              

 

 

البصل

يحتوي البصل على مواد اهمها سيلارين أ ، و سيلارين  ب ، وهاتين المادتين يرجع اليهما مفعول النبات في علاج امراض القلب ، فهما مقويتان للقلب ، وتساعدان على تحسين وتنظيم ضرباته

كما يحتوي البصل على فيتامين س المضاد للتعفن والاكسدة والمنشط، بالاضافة إلى الهرمونات الجنسية التي تساعد على زيادة تخصيب الطيور لذلك ينصح باعطائها في مرحلة التجهيز

يتميز البصل باحتوائه على مركبات الكبريت والتي تعمل مع مادة الكيرستسن على حماية الأوعية الدموية من التلف الناجم عن الكولسترول، كما تعمل على زيادة صحة القلب والأوعية الدموية

البصل يحتوي على نوع خاص من الكربوهيدرات يشار FOS اليه بإسم 

 ويتميز هذا النوع من الكربوهيدرات بأنه غير قابل للهضم بواسطة أنزيمات المعدة مما يجعله بمثابة غذاء للبكتيريا المعوية. وهذا النوع من البكتيريا يعمل على تعزيز المناعة وتسمى البكتيريا النافعة و هي جد مهمة في مرحلة التجهيز. كما أن هذه المادة لها القدرة على تحسين وظيفة الجهاز الهضمي من خلال تخفيف الإمساك فاذا لوحظ ان الطائر يعاني من الامساك ينصع باعطائه القليل من البصل في الماء 

كما يحتوي البصل على زيوت طيارة ( فيها كبريت )، سكريات ( مالتوز، سكروز، فركتوز، غلوكوز وأندولين، ألياف )، أحماض عضوية ( حمض التفاح وحمض الستريك )، خمائر، فيتامينات ومواد معدنية كما ان 
- ورق البصل الأخضر يحتوي على زيوت طيارة، سكر  و و 
Aو Cو  B2 فيتامينات

، أحماض عضوية وبعض المعادن. أما طعم البصل الحاد فسببه الزيوت الطيارة المتواجدة فيه

 ثبت أن بالبصل مضادات حيوية أقوى من البنسلين والأورمايويسين ، والسلفات , لذلك يشفي من السل ،  ، والسيلان ، ويقتل كثيراً من الجراثيم الخطيرة لذلك ينصح باعطائه للطائر في مرحلة طرح الريش 
كما انه يعالج كثيراً من الامراض ومنها السعال الديكي , الربو , اللتهاب الرئة و له تأثيره العلاجي عند الإصابة بنزلات البرد ‏‏والرشح والسعال ووجع البطن كما انه يحتوي على كمية وافرة من المواد الفعالة كالمضادات الحيوية التي تفتك بالجراثيم وطاردة للديدان ، لذلك يجب ان يستعمل يوميآ إلى أن يتم طرد الديدان من الأمعاء عند ملاحظة وجود ديدان في براز الطائر  ، إلى جانب أنه ومقوٍ ومنشطٍ للجسم لكنه ‏‏نبه إلى أن الإكثار من اعطائه للطيور يسبب الوخم ويؤدي إلى النوم العميق إلى جانب  الإحساس بالعطش لذا فان الاعتدال هو الحل الانسب

و يستخدم كمطهر للأمعاء حيث يحتوي على مادة الكبريت ولذلك فهو قاتل للميكروبات ومعوِّق لنمو الجراثيم العقدية والدفتريا والزحار والسل، كما يزيد من إفراز الأغشية المخاطية 

أما السؤال الذي يطرح نفسه الاّن بقوة , لماذا يبكينا البصل على الرغم من فوائده الصحية والنفسية التي لاتحصى ؟

ذلك لأن البصل يطلق مادة طيارة فتحاول العين حماية نفسها من هياج وإثارة هذه المادة بإسالة الدموع التي تغسل المادة الطيارة ، فيحدث البكاء تلقائياً لحماية وتطهير العين. مع نتائج هذه الدراسة , نتوصل إلى أهمية تلك الكرة الذهبية التي وهبنا إياها الله سبحانه وتعالى , وجعل لنا من طعامنا علاجاً لكثيرٍ من مشاكلنا الصحية وغيرها 

يحذر من استعمال البصل بعد تخزينه مقطعآ ، لأنه يتأكسد

  :كيفية الاستعمال 

يغلى لتر من الماء و يسكب و هو يغلي على مقدار

 حبة بصل متوسطة و يضاف اليه عصير ليمونة صغيرة و يقدم للطيور باردا في المشربة

 

الثوم

يحتوي الثوم على 61-الى 66% من  الماء و ما بين  3.1-الى 5.4%  بروتين و 23-الى 30% نشويات و 3.6 % ألياف وعناصر من مركبات الكبريت مع زيت طيار و زيت الغارليك و الاليستين وفيتامينات أ, ب1, ب2, د ، وأملاح معدنية وخمائر ومواد مضادة للعفونه ومخفضه لضغط الدم ومواد مدرة لإفراز الصفراء وهورمونات تشبه الهرمونات الجنسية التي تساعد على زيادة تخصيب الطيور لذلك ينصح باعطائها في مرحلة التجهيز
و يتكون من فصوص مغلفة بأوراق سيلليوزية شفافة لتحفظها من الجفاف وتزال عند الاستعمال ، ويؤكل الثوم طازجا مدقوقا أو صحيحا مع الأكل لتحسين الطعم ،أو مطبوخا مع الأطعمة 
وإذا استعمل بإفراط فلا بد أن يعقبه انتشار رائحة كريهة مع التنفس  و من الجلد  إلى أن تتبخر جميع زيوته الطيارة من داخل الجسم وقد يستمر تبخره أكثر من يوم و هذا يساعد على طرد الفاش من جسم الطائر 

ويفيد حالات السعال , والربو, والجمرة الخبيثة ، وقرحة المعدة ، والغازات ، والتهاب المفاصل، ويدر إفرازات الكبد ( الصفراء) ، وفى تخفيض ضغط الدم ،  ويزيد مناعة الجسم ضد الأمراض ، ويكسبة نشاطا وحيوية ويزيد حرارة الجسم، ويفيد فى حالات الأمراض المعوية العفنة ويطهر الأمعاء ، ويساعد على طرد الديدان من الامعاء و انه طارد للسموم و خاصة سموم الأفاعي والعقارب لسعات النمل بشكل ضمادات من مسحوقه

 كما يساعد على تحسين القدرة الجنسية للطائر
يساعد على طرد الديدان والطفيليات من الجهاز الهضمي
يساعد الثوم ايضا فى مرحلة تغير الريش لكونه يلعب دور المضاد الحيوي (رخص سعره بالمقارنة بالمضادات الحيوية
 له دور مهم في الوقاية من أمراض البرد والانفلونزا العادية
 و هو منبه للجهاز العصبى للطائر ينفع في حالة خمول الطائر
و يستعمل مع الليمون و البصل في المشربة مرتين في الاسبوع كوقاية اما اذا كان الطائر مريضا ينصح باعطائه له يو ميا حتى يشفى كما انه يحتوي على كمية من الفيتامينات المهمة للطائر
مقوى للجهاز العصبى للطائر (مناسب للطيور الصغيرة مع التقليل من الكمية)

  :كيفية الاستعمال 

يغلى لتر من الماء و يسكب و هو يغلي على مقدار

 فصين من الثوم و يضاف اليه عصير ليمونة صغيرة و يقدم للطيور باردا في المشربة

و هناك طريقة اخرى بحيث يدق الثوم ويضاف اليه كمية من الليمون المعصور والماء او نحضر حبتين صغيرتين من الثوم وندققها حتى تخرج عصارتها ثم نضعها في المشربة و نضيف اليها الماء و نتركها تتفاعل مدة نصف ساعة ثم نضعها للطائر الذي يجب ان يكون عطشانا لمدة ساعتين على الاقل لكي يستطيع شربها و بعد ان يشرب تقدم للطيور الاخرى و هكذا حتى تشرب كل الطيور

خل التفاح

 يحتوي على الفيتامينات (أـ ب1 ـ ب2 ـ ث ) المعادن: كالفوسفور , والحديد , والكلور , والصوديوم , والكلسيوم , والمغنيز , والسلكيوم ,  و البوتاسيوم والفلور 

   و بيتا كاروتين، والبكتين والمغنيسيوم و الكبريت وفرة في مادة غليسيد (Glucides) والألياف المفيدة لصحة الجسم.و الكربوهيدرات . و المحافظة على جسم الطيور بشكل نظر و نشيط. - يمنع إنتشار السالمونيلا في الطيور 

 

يكافح الجراثيم والبكتيريا وتصلب الشرايين) و ينظم استقلاب الكالسيوم و يحافظ على الدم في قوامه الصحيح و ينظم عمليتي الهظم والاخراج و يعالج احتقان و التهاب الحنجرة واللوزات و يحسن التنفس في حالات الجيوب و الربو و الرشح و يحارب التاهب المفاصل ويزيل السموم والبلورات الحامضية 

 

لا ينصح بتقديم خل التفاح بكثيرة الى الطيور لانه

يؤدي إلى الإصابة بنقص البوتاسيوم ، وبذلك يأثير على العظام ويسبيب لها ضعفا إضعافها والتسبب بإحداث هشاشة للعظم على المدى البعيد .

وهو مطهر طبيعي للاقفاص و الاواني الاكل و الشرب الطيور والمحيطات الاقفاص و إذا رش على الأماكن المصابة بالميكروبات و البكتريا يقضي عليها

  :كيفية الاستعمال

يمكن ان نضع ملعقة كبيرة فى لتر من الماء و يضع للطيور لمدة يومين في الاسبوع كوقاية وفي حالة إصابة طائر نضع خمسة نقاط في

 المشربة ويبدل الماء من 24 ساعة لمدة  اسبوع حسب المرض والله هو الشافي

 

 

 يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم، 

أنه عاد سعد بن أبي وقاص بمكة، فقال : ادعوا له طبيباً، فدعي الحارث بن كلدة، فنظر إليه، فقال : ليس عليه بأس، فاتخذوا له فريقة، وهي الحلبة مع تمر عجوة رطب يطبخان، فيحساهما، ففعل ذلك، فبرئ".ا

تحتوي الحلبة على زيت طيار الذي يتكون من سيسكوتربينات هيدروكربونية و لاكتونات و الكانات كما ان الحلبة تحتوي على كمية كبيرة من البروتين بنسبة 28.91% ومواد دهنية ونشا. كما تحتوي أهم المعادن وهو الفوسفور و هو يماثل زيت كبد الحوت و قلويدات مثل الكولين و الترايجونيلين و مواد صمغية و زيوت ثابثة و مواد صابونية و ستيرولات و مواد سكرية ذائبة مثل الجلاكتوز و المانوز   

 كما تعتبر الحلبة مصدرا أساسيا للسبوجينين  والتي تعتبر أساسية في تشييد الستيرويدز، كما أن الحلبة

تحتوي على مركب الدايزوجنين و الياموجنينا

تحتوي الحلبة على الفوسفور ومادتي الكولين والتريكونيلين، وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك، وهو أحد أنواع فيتامين (ب)، وتحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة وزيت طيار يشبه زيت اليانسون 

 نعرف كلنا رائحة الحلبة أنها كريهة بعض الشيء لكنها مفيدة للطيور - الحلبة عشبة ضرورية في مرحلة تغيير الريش.6 - الحلبة تصفي أمعاء الطائر.أنصح بإعطاء كمية معتدلةللطائر خصوصا فى فترة غيار الريش

طريقة الاستعمال

تطحن الـحـبـوب طحنا بسيطاً، وتغلى في ماء لمدة 10 دقائق،بعدها تقطير 5 قطرات في المشربة مرتان فى الاسبوع وسوف ترون الفرق بأذن الله عندما تصدر تلك الرائحة من جسم الطائر تطرد الفاش كما ان تناول الحلبة يسبب رائحة في فضلات الطائر

 

الحلبة
الزنجبيل

قال تعالى ‏ «‏ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا‏»

 يحتوي جذر الزنجبيل على

المغنيسيوم،البوتاسيوم، وفيتامين ب -6 بالاضافة الى المنغنيز الذي يساعد في إفراز التيستوستيرون. ويعرف المنغنيز الموجود في الزنجبيل بقدرته على زيادة الدافع الجنسي بالإضافة إلى إنتاج الحيمن.يحتوي على زيت طيار، له رائحة نفاذة وطعم لاذع يستعمل منقوعه قبل الأكل كمهدئ للمعدة وعلاج النقرس، كما أنه هاضم وطارد للغازات. ـ ويستعمل الزنجبيل لتوسيع الأوعية الدموية، وزيادة العرق والشعور بالدفء وتلطيف الحرارة، وتقوية الطاقة الجنسية عند الطيور 

الفرق بين الزنجبيل الطازج والزنجبيل المجفف

مطحونا على شكل مسحوق 

ويستخدم فى علاج الاضطرابات المعدية، حيث إنه يخفف من تقلصاتها ويحسن الهضم ويطرد الغازات ويفتح الشهيه لاحتوائه على زيوت طيارة، وهو يحتوى على مواد فينولية مضادة للأكسدة، مما يساعد على إيقاف نمو الخلايا السرطانية ويستخدم الزنجبيل فى علاج الصداع ويستخدم فى تقوية العضلات وتسكين آلام الفقرات، حيث إنه ينعش الجسم ويمنحه النشاط وينقى الجسم من السموم.يحتوى على مواد لاذعة وحارة تعمل على توسيع الأوعية الدموية، مما يحسن كفاءة الدورة الدموية وتدفق الدم للأطراف لذلك يستخدم فى علاج تنميل وبرودة الأطراف وزيادة التعرق وتدفئة الجسم وشحوب المنقار عند الطائر كما أن وجود الزيوت الطياره تجعله علاج فعال لنزلات البرد والسعال كما أنه مقوى جيد للمناعة. ولكى نفهم الفرق بين الزنجبيل الطازج والمجفف فلابد أن نعرف الفرق بين النوعين فى تركيزات المواد الفعالة فى كل نوع، فكلا النوعين يحتوى على نسبه من الزيوت الطيارة، لكنها أقل فى المجفف،نظرا لتعرضه لدرجات حرارة عالية أثناء التجفيف تجعل الزنجبيل المجفف يفقد جزءا من زيته الطيار، وهذا يجعل الزنجبيل الطازج أفضل فى علاج نزلات البرد والانتفاخات لاحتوائه على نسبة أعلى من الزيوت الطيارة.كما يحتوى كلا النوعين من الزنجبيل على مركب جنجرول ، وهو المركب الذى يعزى إليه الطعم الحار فى الزنجبيل ويتحول جزء من هذا المركب إلى مركب شوجول عند تجفيفه والتعرض للحرارة، وهى ايضا مادة اشد حرارة فى الطعم من حرارة الجنجرول وهذا يجعل الزنجبيل المجفف أكثر كفاءة فى علاج برودة الأطراف نظرا لاحتواءه على نسبه أعلى من المواد الحارة،

أما الفرق فى طريقة الاستخدام فالزنجبيل الطازج يحتاج إعداد أكثر قبل الاستخدام فيجب غسله جيدا وتقطيعه شرائح رقيقة قبل وضع الماء المغلى عليه أما الزنجبيل المجفف فهو مطحون وعلى صورة مسحوق يضاف مباشرة للماء المغلى دون أى إعداد مسبق

الزعتر

 يحتوى الزعتر على عدد من الزيوت المطهرة والمضادة للفطريات، ومن أهمها زيت الثيمول،  بورنيول وجيرانيول,و يحتوي الزعتر على العديد من المعادن, و منها البوتاسيوم و الحديد و الكالسيوم و المنغنيز و المغنيسيوم و السيلينيوم, حيث يعد البوتاسيوم مكون اساسي في الخلايا و سوائل جسم الطيور, و يساعد في تنظيم دقات القلب و ضغط الدم, و الحديد يدخل في تكون خلايا الدم, أما المنغنيز فيعمل كمساعد لأنزيمات موانع الأكسدة.و يعمل الزعتر على تقوية الجهاز المناعي وتقوية العضلات ومنع تصلب الشرايين وتقوية عضلات القلب .يمكن إضافته الى الماء في المشربة للطيور فهو طارد للفطريات والطفيليات مثل الأمبيا المسببة للدوسنتاريا ،فهو قاتل الديدان و الطفيليات المعوية و الميكروبات المعدية و الأمعائية و فى الجهاز الهضمي نظرا لإحتوائه على مادة الكارفكرول، كما له تأثير قوى كطارد للغازات و مهضم و يساعد على امتصاص الغذاء. ويمنع التخمرات داخل المعدة كما يفيد مغلى  الزعتر مع الماء ويعد فاتح جيد لشهية و يعالج  إلتهابات الحلق والحنجرة والقصبة الهوائية و يعتبر طارد الفاش و القمل عن الجلد الطيور وحتى في الاعشاش و الاقفاص

 

 

 

 

 

:كيفية الاستعمال

يمكن أن يغلى نصف لتر من الماء ثّم تضيف إليه 4 أو 5 أغصان الزعتر أو كمية قليلة من الزعتر المجفف و نصف فص الثوم وقطعة صغيرة من البصل و يترك حتى يبرد ثم يقدم للطيور يومين في الاسبوع كوقاية أو لكسب المناعة، أو في حالة الاصابة يقدم لمدة أسبوع أو على حسب الحالة وهذا الخليط يوضع في الثلاجة بعد الاستخدام

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الخس

 (A-B1-C-E) يحتوي على فيتامينو

  عل البوتاسيوم والحديد والفسفور والكالسيوم، ويفيد في تهدئة الأعصاب والقولون ويزيل الكآبة والأرق والطفح الجلدي ويعالج اليرقان وضعف الدم وأمراض العيون ويقوي الجسم ويزيد الخصوبة

فالخس 

فالخس به نسبة منخفضة من السعرات الحرارية  وذلك لأنه يتكون أساساً من الماء ويحتوي علي حوالي 90-95 % من الألياف والمعادن والبوتاسيوم والكالسيوم والفسفور والحديد والمغنسيوم والمواد المضادة للتأكسد مثل البيتا كاروتين و فيتامين   وحمض الفوليك وكذلك A وC ,Kالعديد من الفيتامينات B  المركبة .

 

.

عرق السوس

يحتوي على المادة الفعالة هي الكلتيسريتسن، وثبت أن عرق السوس يحتوي على مواد سكرية وأملاح معدنية من أهمها البوتاسيوم، الكالسيوم، المغنسيوم، الفوسفور، ومواد صابونية تسبب الرغوة عند صب عصيره، ويحتوي كذلك على زيت طيار و على الغلسرزين في هيئة أملاح الكالسيوم والبوتاسيوم لحمض الجلسرزيك وهذا الحامض له تأثير ملطف للالتهابات وله تأثير فعال في علاج قرح المعدة والإثنى عشر وأمكن بعد ذلك تحضير مشتق منه وهو الكارينكسنول   ويعمل عن طريق زيادة إفراز الميوسين الذي يحمي جدار المعدة وكذلك يوقف نشاط الأنزيمات التي تثبط إفراز البروستاجلاندينات ولها أهمية في منع حدوث قرح المعدة و يقوي جهاز المناعة ومضاد للفيروسات ومضاد حيوي يعالج العدوى بالجهاز التنفسي و مضاد للحساسية و يعالج الكحة والتهاب الحلق ويلطفه و يزيد المادة المخاطية التي تحمي جدار المعدة و تقلل إفراز الحامض بها و يساعد علي التئام القرحة و يعالج الإكزيما (كدهان)و يهضم الطعام و يساعد على شفاء الالتهاب الكبدي لكن هناك محاذير عليه لأن Glycyrrhetinic acid   به مادة 

 ترفع ضغط الدم وتسبب احتباس الماء بالجسم والإقلال من عنصر البوتاسيوم وزيادة الصوديوم

فهو منشط ومخصيب الطيور : نظرا لاحتوائه على هرمونات عديدة لانه ينعش الطاقة الجنسية

bottom of page